❞ كتاب وصايا وتوجيهات هامة  للمرأة المسلمة ❝  ⏤ عبد الرحمن بن صالح المحمود

❞ كتاب وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة ❝ ⏤ عبد الرحمن بن صالح المحمود

وصايا وتوجيهات للمرأة المسلمة

إعداد : عبد الرحمن بن صالح المحمود


وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة

أيتها الأخت...
هذا هو ميزان الدنيا والآخرة، لهذا فأنا أعجب أحياناً من أن بعض النساء هداهن الله تنافس وتشاقق على الدنيا، وأحياناً تثير مشكلة في البيت، وأحياناً تحسد بعض أخواتها، وأحياناً تغتابهن، والدنيا كلها لا تساوي شيئاً....... كثيراً ما يفكر الإنسان في هذه الحياة ومشاكلها وتفاوت الناس تجاهها وصراع الأمم والشعوب حولها، سواءٌ أكان صراعاً عالمياً أم صراعاً محلياً، وكل ذلك منطلقه الدنيا وما فيها من جاه أو منصب أو مال أو زينة من زينة الحياة الدنيا. ويلتفت المرء المسلم والمرأة المسلمة إلى هذا الذي يجري من حوله فيرى عجباً!!، يرى الناس يتطاحنون على أمور الدنيا ويتنافسون فيها، وتتحول أخلاقهم وعلاقاتهم وارتباطاتهم -بل أحياناً قراباتهم- إلى أن تكون الموازين موازين دنيوية. والدنيا كل إنسان يعيش فيها في كبد، كما قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]. ويتساوى في ذلك المؤمنون والكفار، فكلهم يعيشون حياتهم فرحاً أياماً وحزناً أياماً، وكلهم يمرضون ويشفون، ويفرحون ويحزنون، ويغضبون ويرضون، وهذه هي سنة الحياة التي لا تتخلف؛ لأن هذه الدنيا فانية وليست باقية. أيتها الأخت المسلمة... كنا نرى هذا عند من لا يؤمن بالله واليوم الآخر فما بالنا نراه أيضاً عند المؤمنين بالله تعالى واليوم الآخر؟! فما الفرق بين المرأة المسلمة المؤمنة بربها العابدة المصلية الخائفة لمقام ربها وبين غيرها ممن لا يؤمن بذلك كله، ولا يعمل شيئاً من ذلك كله؟... ولماذا نرى كثيراً من المسلمات حالهن شبيه بحال هؤلاء الذين لا يخافون الله ولا يرجون اليوم الآخر؟... إنه سؤال ينبغي أن تقف عنده المرأة المسلمة، فما أثر الإيمان بالله؟، وما أثر الإيمان برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟، وما أثر الإيمان بالملائكة والكتب والنبيين؟، وما أثر الإيمان باليوم الآخر الذي لا شك فيه؟، ثم ما أثر الإيمان بالقضاء والقدر؟ وهذه هي أركان الإيمان. ......




إن المؤمنة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانت الواحدة منهن قد تكون عاشت في جاهلية وكفر وشرك بالله سبحانه وتعالى وعمل لما يغضبه، ثم تتحول إلى الإسلام، وعندما تقول: (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) تتغير حياتها من أولها إلى آخرها.

عبد الرحمن بن صالح المحمود - اسمه :
عبد الرحمن بن صالح بن صالح المحمود ، من آل سلمي من بني تميم


نشأته ودراسته :
ولد في مدينة البكيرية من القصيم سنة 1373هـ ودرس فيها المرحلة الابتدائية . ثم درس في المعهد العلمي في البكيرية الذي أنشئ من العام الذي تخرج فيه من الابتدائية ، أكمل دراسته في كلية الشريعة في الرياض وتخرج منها سنة 1395هـ ، ثم أنشئت جامعة الإمام التي كان نواتها كلية الشريعة واللغة العربية . وأكمل دراسته العليا في كلية أصول الدين في الرياض . قسم العقيدة حيث أنهى مرحلة الماجستير ثم الدكتوراه .
ولا يزال يدرس في القسم في الجامعة .



· المؤلفات :
- مصدر تلقي العقيدة عند السلف .
- اسمه تعالى السميع .
- موقف ابن تيمية من الأشاعرة
- القضاء والقدر .
- عبر ودروس من زيارة بلاد الروس .
- الحكم بغير ما أنزل الله .
- أخطاء عقدية .
- عبادة القلب .
- تيسير لمعة الاعتقاد .
- قضايا منهجية ودعودية .




❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القضاء والقدر في ضوء الكتاب والسنة ومذاهب الناس فيه ❝ ❞ موقف ابن تيمية من الأشاعرة (دكتوراه) ❝ ❞ الحكم بغير ما أنزل الله أحواله وأحكامه ❝ ❞ وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة ❝ ❞ أخطاء عقدية ❝ ❞ شرح العقيدة التدمرية ❝ ❞ تيسير لمعة الاعتقاد ❝ ❞ شرح الفتوى الحموية ❝ ❞ منابع فراگیری عقیده نزد سلف ❝ الناشرين : ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار طيبة للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الوطن ❝ ❞ دار ابن رشد للطباعة والنشر ❝ ❱
من المرأة المسلمة في القرآن والسنة - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة

2009م - 1445هـ
وصايا وتوجيهات للمرأة المسلمة

إعداد : عبد الرحمن بن صالح المحمود


وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة

أيتها الأخت...
هذا هو ميزان الدنيا والآخرة، لهذا فأنا أعجب أحياناً من أن بعض النساء هداهن الله تنافس وتشاقق على الدنيا، وأحياناً تثير مشكلة في البيت، وأحياناً تحسد بعض أخواتها، وأحياناً تغتابهن، والدنيا كلها لا تساوي شيئاً....... كثيراً ما يفكر الإنسان في هذه الحياة ومشاكلها وتفاوت الناس تجاهها وصراع الأمم والشعوب حولها، سواءٌ أكان صراعاً عالمياً أم صراعاً محلياً، وكل ذلك منطلقه الدنيا وما فيها من جاه أو منصب أو مال أو زينة من زينة الحياة الدنيا. ويلتفت المرء المسلم والمرأة المسلمة إلى هذا الذي يجري من حوله فيرى عجباً!!، يرى الناس يتطاحنون على أمور الدنيا ويتنافسون فيها، وتتحول أخلاقهم وعلاقاتهم وارتباطاتهم -بل أحياناً قراباتهم- إلى أن تكون الموازين موازين دنيوية. والدنيا كل إنسان يعيش فيها في كبد، كما قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]. ويتساوى في ذلك المؤمنون والكفار، فكلهم يعيشون حياتهم فرحاً أياماً وحزناً أياماً، وكلهم يمرضون ويشفون، ويفرحون ويحزنون، ويغضبون ويرضون، وهذه هي سنة الحياة التي لا تتخلف؛ لأن هذه الدنيا فانية وليست باقية. أيتها الأخت المسلمة... كنا نرى هذا عند من لا يؤمن بالله واليوم الآخر فما بالنا نراه أيضاً عند المؤمنين بالله تعالى واليوم الآخر؟! فما الفرق بين المرأة المسلمة المؤمنة بربها العابدة المصلية الخائفة لمقام ربها وبين غيرها ممن لا يؤمن بذلك كله، ولا يعمل شيئاً من ذلك كله؟... ولماذا نرى كثيراً من المسلمات حالهن شبيه بحال هؤلاء الذين لا يخافون الله ولا يرجون اليوم الآخر؟... إنه سؤال ينبغي أن تقف عنده المرأة المسلمة، فما أثر الإيمان بالله؟، وما أثر الإيمان برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟، وما أثر الإيمان بالملائكة والكتب والنبيين؟، وما أثر الإيمان باليوم الآخر الذي لا شك فيه؟، ثم ما أثر الإيمان بالقضاء والقدر؟ وهذه هي أركان الإيمان. ......




إن المؤمنة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانت الواحدة منهن قد تكون عاشت في جاهلية وكفر وشرك بالله سبحانه وتعالى وعمل لما يغضبه، ثم تتحول إلى الإسلام، وعندما تقول: (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) تتغير حياتها من أولها إلى آخرها.


.
المزيد..

تعليقات القرّاء:

يتحدث عن المرأة التي هي نصف المجتمع البشري، والتي ظلمت عبر حقب طويلة من تاريخ الإنسانية، فجاء الإسلام الذي هو منهج الله في الأرض، فكرمها وأعطاها الحقوق التي تليق بإنسانيتها ، كما أنه كلفها بواجبات منوطة بها تؤكد من خلالها رسالتها في الحياة التي خصها الله بها

قال تعالي :

﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (35)﴾

[سورة الأحزاب]

جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية آيات وأحاديث تدل على صفات المرأة المسلمة
قال تعالى :{  واذكروا في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا( 16 ) فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا لها بشراً سويا( 17 ) قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا( 18 ) قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أكن بغيا( 20 ) قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا( 21 ) فحملته فانتبذت به مكانا قصيا( 22 ) سورة مريم.

 

In Islam there is absolutely no difference between men and women as far as their relationship to Allah is concerned, as both are promised the same reward for good conduct and the same punishment for evil conduct. The Quran says:

"And for women are rights over men similar to those of men over women." [Noble Quran 2:228]

The Quran, in addressing the believers, often uses the expression, 'believing men and women' to emphasize the equality of men and women in regard to their respective duties, rights, virtues and merits. It says:

"For Muslim men and women, for believing men and women, for devout men and women, for true men and women, for men and women who are patient and constant, for men and women who humble themselves, for men and women who give in charity, for men and women who fast, for men and women who guard their chastity, and for men and women who engage much in Allah's praise, for them has Allah prepared forgiveness and great reward." [Noble Quran 33:35]

This clearly contradicts the assertion of the Christian Fathers that women do not possess souls and that they will exist as sexless beings in the next life. The Quran says that women have souls in exactly the same way as men and will enter Paradise if they do good:

"Enter into Paradise, you and your wives, with delight." [Noble Quran 43:70]

"Who so does that which is right, and believes, whether male or female, him or her will We quicken to happy life." [Noble Quran 16:97]

نتيجة بحث الصور عن المرأة المسلمة في القرآن والسنة

 وصايا وتوجيهات للمرأة المسلمة


المقدمة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا , وسيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مظل له , ومن يضلل فلا هادى له , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأشهد أن محمداً عبده ورسوله . { ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون } 
 { ياأيُها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً } 
{ ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذُنُوبكُم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً } .
أما بعد :
فإن أصدق الحديث كتاب الله ,وأحسن الهدى هدى محمد  , وشر الأمور محدثاتها , وكل محدثة بدعة , وكل بدعة ضلالة , وكل ضلالة فى النار . 
فهذه رسالة توجيهات ووصايا للنساء , جمعتها من كلام ربنا عز وجل , وكلام سيد المرسلين  ومن سار على دربه من الصحابة الكرام , والعلماء العاملين . 
وضعتها بين يديك عسى أن تكون عوناً لك في درب طاعة رب الأرض والسموات وتجنبت فيها الحديث الضعيف , ففى الحديث غُنية وكفاية , وكذلك الآثار السلفية تحريت فيها الصحة بإذن الله تعالى . 
وحقيقة أنى لا أزعم أنى أكتفيت بكل الموضوعات فى هذه الرسالة , ولكن ما لا يُدرك كله لا يُترك كله , وعسى الله أن ييسر لنا رسالة أخرى نتم بها باقى الموضوعات هو ولى ذلك ونعم الوكيل . 
والحمد لله رب العالمين
كتبه 
 

 وصايا وتوجيهات للمرأة المسلمة

إعداد :             عبد الرحمن بن صالح المحمود


وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة 

أيتها الأخت...
 هذا هو ميزان الدنيا والآخرة، لهذا فأنا أعجب أحياناً من أن بعض النساء هداهن الله تنافس وتشاقق على الدنيا، وأحياناً تثير مشكلة في البيت، وأحياناً تحسد بعض أخواتها، وأحياناً تغتابهن، والدنيا كلها لا تساوي شيئاً....... كثيراً ما يفكر الإنسان في هذه الحياة ومشاكلها وتفاوت الناس تجاهها وصراع الأمم والشعوب حولها، سواءٌ أكان صراعاً عالمياً أم صراعاً محلياً، وكل ذلك منطلقه الدنيا وما فيها من جاه أو منصب أو مال أو زينة من زينة الحياة الدنيا. ويلتفت المرء المسلم والمرأة المسلمة إلى هذا الذي يجري من حوله فيرى عجباً!!، يرى الناس يتطاحنون على أمور الدنيا ويتنافسون فيها، وتتحول أخلاقهم وعلاقاتهم وارتباطاتهم -بل أحياناً قراباتهم- إلى أن تكون الموازين موازين دنيوية. والدنيا كل إنسان يعيش فيها في كبد، كما قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]. ويتساوى في ذلك المؤمنون والكفار، فكلهم يعيشون حياتهم فرحاً أياماً وحزناً أياماً، وكلهم يمرضون ويشفون، ويفرحون ويحزنون، ويغضبون ويرضون، وهذه هي سنة الحياة التي لا تتخلف؛ لأن هذه الدنيا فانية وليست باقية. أيتها الأخت المسلمة... كنا نرى هذا عند من لا يؤمن بالله واليوم الآخر فما بالنا نراه أيضاً عند المؤمنين بالله تعالى واليوم الآخر؟! فما الفرق بين المرأة المسلمة المؤمنة بربها العابدة المصلية الخائفة لمقام ربها وبين غيرها ممن لا يؤمن بذلك كله، ولا يعمل شيئاً من ذلك كله؟... ولماذا نرى كثيراً من المسلمات حالهن شبيه بحال هؤلاء الذين لا يخافون الله ولا يرجون اليوم الآخر؟... إنه سؤال ينبغي أن تقف عنده المرأة المسلمة، فما أثر الإيمان بالله؟، وما أثر الإيمان برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟، وما أثر الإيمان بالملائكة والكتب والنبيين؟، وما أثر الإيمان باليوم الآخر الذي لا شك فيه؟، ثم ما أثر الإيمان بالقضاء والقدر؟ وهذه هي أركان الإيمان. ...... 


 إن المؤمنة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانت الواحدة منهن قد تكون عاشت في جاهلية وكفر وشرك بالله سبحانه وتعالى وعمل لما يغضبه، ثم تتحول إلى الإسلام، وعندما تقول: (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) تتغير حياتها من أولها إلى آخرها.

وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة
وصايا القران للنساء

وصايا الرسول للنساء

للمرأة المسلمة
كتب للمرأة المسلمة

كتب للمرأة المسلمة pdf

اخلاق المراة المسلمة في مجتمعها

أخلاق المرأة المسلمة مع زوجها

صفات المراة المسلمة

نصائح للمرأة المسلمة

صفات المرأة المسلمة في القران والسنة

كتاب صفات المرأة المسلمة



سنة النشر : 2009م / 1430هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 21.4kB .
نوع الكتاب : docx.
عداد القراءة: عدد قراءة وصايا وتوجيهات هامة  للمرأة المسلمة

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل وصايا وتوجيهات هامة  للمرأة المسلمة
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات docقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات doc
يمكن تحميلة من هنا 'http://www.microsoftstore.com/store/msmea/ar_EG/pdp/Office-365-Personal/productID.299498600'

المؤلف:
عبد الرحمن بن صالح المحمود - Abdul Rahman bin Saleh Al Mahmoud

كتب عبد الرحمن بن صالح المحمود اسمه : عبد الرحمن بن صالح بن صالح المحمود ، من آل سلمي من بني تميم نشأته ودراسته : ولد في مدينة البكيرية من القصيم سنة 1373هـ ودرس فيها المرحلة الابتدائية . ثم درس في المعهد العلمي في البكيرية الذي أنشئ من العام الذي تخرج فيه من الابتدائية ، أكمل دراسته في كلية الشريعة في الرياض وتخرج منها سنة 1395هـ ، ثم أنشئت جامعة الإمام التي كان نواتها كلية الشريعة واللغة العربية . وأكمل دراسته العليا في كلية أصول الدين في الرياض . قسم العقيدة حيث أنهى مرحلة الماجستير ثم الدكتوراه . ولا يزال يدرس في القسم في الجامعة . · المؤلفات : - مصدر تلقي العقيدة عند السلف . - اسمه تعالى السميع . - موقف ابن تيمية من الأشاعرة - القضاء والقدر . - عبر ودروس من زيارة بلاد الروس . - الحكم بغير ما أنزل الله . - أخطاء عقدية . - عبادة القلب . - تيسير لمعة الاعتقاد . - قضايا منهجية ودعودية . ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ القضاء والقدر في ضوء الكتاب والسنة ومذاهب الناس فيه ❝ ❞ موقف ابن تيمية من الأشاعرة (دكتوراه) ❝ ❞ الحكم بغير ما أنزل الله أحواله وأحكامه ❝ ❞ وصايا وتوجيهات هامة للمرأة المسلمة ❝ ❞ أخطاء عقدية ❝ ❞ شرح العقيدة التدمرية ❝ ❞ تيسير لمعة الاعتقاد ❝ ❞ شرح الفتوى الحموية ❝ ❞ منابع فراگیری عقیده نزد سلف ❝ الناشرين : ❞ دار الإسلام للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار طيبة للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الوطن ❝ ❞ دار ابن رشد للطباعة والنشر ❝ ❱. المزيد..

كتب عبد الرحمن بن صالح المحمود