❞ كتاب الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام ❝  ⏤   أبو عمرو الداني

❞ كتاب الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام ❝ ⏤ أبو عمرو الداني

[المؤلف]

أبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر الأمويّ القرطبي الدّانيّ.

ولد سنة 371 هـ، ونشأ في قرطبة، وبدأ بطلب العلم سنة 386 هـ، فرحل إلى المشرق، وانتفع كثيرا، ثمّ عاد إلى الأندلس، وانتهى به المقام في دانية سنة 417 هـ، فنسب إليها لطول سكناه فيها، وتوفي سنة 444 هـ (1).

ولم أفصّل القول في سيرته، وشيوخه، وتلامذته، ومؤلفاته، لكثرة ما كتب فيها، فلا موجب للإعادة (2).

ذكر المؤلف منهجه في مقدمة الكتاب، قال:

( .. فتأملت ورود هذين الحرفين، فرأيت حرف الضّاد أكثر ورودا وتصرّفا، فأضربت عن ذكره وتصنيفه طلبا للإيجاز، وذكرت حرف الظاء خاصّة لقلّة دوره وتصرّفه، رغبة في الاختصار. فإذا استوعبت جميع ما ورد منه في كتاب الله، عزّ وجلّ، أضفت إلى ذلك ما ورد منه في المشهور من الكلام والمستعمل في المنطق، ليكون ذلك زيادة في الشرح والبيان، مع توفّر الفائدة بمعرفة ذلك.

وقبل ذكري لما شرطته أذكر الفرق بين الضّاد والظّاء في المخرج، وحال كلّ واحدة منهما، إذ كان ذلك مما يوصل القارئ إلى معرفة حقيقة اللّفظ بهما على ما تستحقّه كلّ واحدة منهما، وبالله تعالى التوفيق).

ثمّ قال:

(وقد أجمع علماء اللغة على أنّ العرب خصّت بحرف الظّاء دون سائر الأمم، لم يتكلم بها غيرهم، ولغرابتها صارت أقلّ حروف المعجم وجودا في الكلام، وتصرّفا في اللّفظ، واستعمالا في ضروب المنطق. فهي لا توجد إلّا في نحو مائة كلمة من جملة كلام العرب، منظومه ومنثوره، وغريبه، ومشهوره. وقد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته، فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا.

وأنا شارح جميع ذلك وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه).

وهذه الفصول هي:

الأوّل: الظنّ وما تصرّف منه.

الثّاني: الوعظ والموعظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث: الحظّ بمعنى النّصيب.

الرّابع: الغيظ وما تصرّف منه.

الخامس: النّظر وما تصرّف منه.

السّادس: الإنظار والنّظرة وما تصرّف من ذلك.

السّابع: ظلّ وظلّوا وشبهه إذا كان بمعنى (صار).

الثّامن: الانتظار وما تصرّف منه.

التّاسع: الحفظ والمحافظة وما تصرّف من ذلك.

العاشر: الكظم وما تصرّف منه.

الحادي عشر: الظّل والظّلال وما تصرّف من ذلك.

الثّاني عشر: الظّلّة والظّلل.

الثّالث عشر: الظّلم والتظالم وما تصرّف من ذلك.

الرّابع عشر: الظّلمة والظّلام والإظلام وما تصرّف من ذلك.

الخامس عشر: العظم واحد العظام.

السّادس عشر: العظم والعظمة وما اشتقّ من ذلك.

السّابع عشر: الظّهر من الإنسان والدابّة والأرض.

الثّامن عشر: الإظهار والظّهور وما تصرّف من ذلك.

التّاسع عشر: الظّهار مأخوذ من الظّهر.

العشرون: المظاهرة والتّظاهر وما تصرّف من ذلك.

الحادي والعشرون: الظّمأ وما تصرّف منه.

الثاني والعشرون: الغلظ والغلظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث والعشرون: الظّهر والظّهيرة.

الرّابع والعشرون: اليقظة ضدّ النّوم.

الخامس والعشرون: الظّعن.

السّادس والعشرون: الحظر.

السّابع والعشرون: الظّفر.

الثامن والعشرون: الظّفر.

التّاسع والعشرون: اللّفظ.

الثّلاثون: الفظّ.

الحادي والثلاثون: الشّواظ.

الثّاني والثّلاثون: لظى.




قد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا. وأنا شارح جميع ذلك، وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه، لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه.
أبو عمرو الداني - أبو عمرو الداني (المتوفي في شوال 444 هـ) المعروف في زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي.
ولأبي عمرو الداني عدد من المؤلفات منها «جامع البيان في السبع» و«التيسير في القراءات السبع» و«الاقتصاد في السبع» و«إيجاز البيان في قراءة ورش» ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ جامع البيان في القراءات السبع المشهورة ❝ ❞ المكتفى في الوقف والابتدا ❝ ❞ الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام ❝ ❞ البيان في عد آي القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار البشائر الإسلامية ❝ ❞ مركز المخطوطات والتراث والوثائق - الكويت ❝ ❱
من كتب علوم القرآن كتب التفاسير وعلوم القرآن الكريم - مكتبة كتب إسلامية.

نبذة عن الكتاب:
الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

2006م - 1445هـ
[المؤلف]

أبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر الأمويّ القرطبي الدّانيّ.

ولد سنة 371 هـ، ونشأ في قرطبة، وبدأ بطلب العلم سنة 386 هـ، فرحل إلى المشرق، وانتفع كثيرا، ثمّ عاد إلى الأندلس، وانتهى به المقام في دانية سنة 417 هـ، فنسب إليها لطول سكناه فيها، وتوفي سنة 444 هـ (1).

ولم أفصّل القول في سيرته، وشيوخه، وتلامذته، ومؤلفاته، لكثرة ما كتب فيها، فلا موجب للإعادة (2).

ذكر المؤلف منهجه في مقدمة الكتاب، قال:

( .. فتأملت ورود هذين الحرفين، فرأيت حرف الضّاد أكثر ورودا وتصرّفا، فأضربت عن ذكره وتصنيفه طلبا للإيجاز، وذكرت حرف الظاء خاصّة لقلّة دوره وتصرّفه، رغبة في الاختصار. فإذا استوعبت جميع ما ورد منه في كتاب الله، عزّ وجلّ، أضفت إلى ذلك ما ورد منه في المشهور من الكلام والمستعمل في المنطق، ليكون ذلك زيادة في الشرح والبيان، مع توفّر الفائدة بمعرفة ذلك.

وقبل ذكري لما شرطته أذكر الفرق بين الضّاد والظّاء في المخرج، وحال كلّ واحدة منهما، إذ كان ذلك مما يوصل القارئ إلى معرفة حقيقة اللّفظ بهما على ما تستحقّه كلّ واحدة منهما، وبالله تعالى التوفيق).

ثمّ قال:

(وقد أجمع علماء اللغة على أنّ العرب خصّت بحرف الظّاء دون سائر الأمم، لم يتكلم بها غيرهم، ولغرابتها صارت أقلّ حروف المعجم وجودا في الكلام، وتصرّفا في اللّفظ، واستعمالا في ضروب المنطق. فهي لا توجد إلّا في نحو مائة كلمة من جملة كلام العرب، منظومه ومنثوره، وغريبه، ومشهوره. وقد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته، فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا.

وأنا شارح جميع ذلك وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه).

وهذه الفصول هي:

الأوّل: الظنّ وما تصرّف منه.

الثّاني: الوعظ والموعظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث: الحظّ بمعنى النّصيب.

الرّابع: الغيظ وما تصرّف منه.

الخامس: النّظر وما تصرّف منه.

السّادس: الإنظار والنّظرة وما تصرّف من ذلك.

السّابع: ظلّ وظلّوا وشبهه إذا كان بمعنى (صار).

الثّامن: الانتظار وما تصرّف منه.

التّاسع: الحفظ والمحافظة وما تصرّف من ذلك.

العاشر: الكظم وما تصرّف منه.

الحادي عشر: الظّل والظّلال وما تصرّف من ذلك.

الثّاني عشر: الظّلّة والظّلل.

الثّالث عشر: الظّلم والتظالم وما تصرّف من ذلك.

الرّابع عشر: الظّلمة والظّلام والإظلام وما تصرّف من ذلك.

الخامس عشر: العظم واحد العظام.

السّادس عشر: العظم والعظمة وما اشتقّ من ذلك.

السّابع عشر: الظّهر من الإنسان والدابّة والأرض.

الثّامن عشر: الإظهار والظّهور وما تصرّف من ذلك.

التّاسع عشر: الظّهار مأخوذ من الظّهر.

العشرون: المظاهرة والتّظاهر وما تصرّف من ذلك.

الحادي والعشرون: الظّمأ وما تصرّف منه.

الثاني والعشرون: الغلظ والغلظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث والعشرون: الظّهر والظّهيرة.

الرّابع والعشرون: اليقظة ضدّ النّوم.

الخامس والعشرون: الظّعن.

السّادس والعشرون: الحظر.

السّابع والعشرون: الظّفر.

الثامن والعشرون: الظّفر.

التّاسع والعشرون: اللّفظ.

الثّلاثون: الفظّ.

الحادي والثلاثون: الشّواظ.

الثّاني والثّلاثون: لظى.




قد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا. وأنا شارح جميع ذلك، وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه، لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

[المؤلف]

أبو عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان بن سعيد بن عمر الأمويّ القرطبي الدّانيّ.

ولد سنة 371 هـ، ونشأ في قرطبة، وبدأ بطلب العلم سنة 386 هـ، فرحل إلى المشرق، وانتفع كثيرا، ثمّ عاد إلى الأندلس، وانتهى به المقام في دانية سنة 417 هـ، فنسب إليها لطول سكناه فيها، وتوفي سنة 444 هـ (1).

ولم أفصّل القول في سيرته، وشيوخه، وتلامذته، ومؤلفاته، لكثرة ما كتب فيها، فلا موجب للإعادة (2).

ذكر المؤلف منهجه في مقدمة الكتاب، قال:

( .. فتأملت ورود هذين الحرفين، فرأيت حرف الضّاد أكثر ورودا وتصرّفا، فأضربت عن ذكره وتصنيفه طلبا للإيجاز، وذكرت حرف الظاء خاصّة لقلّة دوره وتصرّفه، رغبة في الاختصار. فإذا استوعبت جميع ما ورد منه في كتاب الله، عزّ وجلّ، أضفت إلى ذلك ما ورد منه في المشهور من الكلام والمستعمل في المنطق، ليكون ذلك زيادة في الشرح والبيان، مع توفّر الفائدة بمعرفة ذلك.

وقبل ذكري لما شرطته أذكر الفرق بين الضّاد والظّاء في المخرج، وحال كلّ واحدة منهما، إذ كان ذلك مما يوصل القارئ إلى معرفة حقيقة اللّفظ بهما على ما تستحقّه كلّ واحدة منهما، وبالله تعالى التوفيق).

ثمّ قال:

(وقد أجمع علماء اللغة على أنّ العرب خصّت بحرف الظّاء دون سائر الأمم، لم يتكلم بها غيرهم، ولغرابتها صارت أقلّ حروف المعجم وجودا في الكلام، وتصرّفا في اللّفظ، واستعمالا في ضروب المنطق. فهي لا توجد إلّا في نحو مائة كلمة من جملة كلام العرب، منظومه ومنثوره، وغريبه، ومشهوره. وقد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته، فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا.

وأنا شارح جميع ذلك وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه).

وهذه الفصول هي:

الأوّل: الظنّ وما تصرّف منه.

الثّاني: الوعظ والموعظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث: الحظّ بمعنى النّصيب.

الرّابع: الغيظ وما تصرّف منه.

الخامس: النّظر وما تصرّف منه.

السّادس: الإنظار والنّظرة وما تصرّف من ذلك.

السّابع: ظلّ وظلّوا وشبهه إذا كان بمعنى (صار).

الثّامن: الانتظار وما تصرّف منه.

التّاسع: الحفظ والمحافظة وما تصرّف من ذلك.

العاشر: الكظم وما تصرّف منه.

الحادي عشر: الظّل والظّلال وما تصرّف من ذلك.

الثّاني عشر: الظّلّة والظّلل.

الثّالث عشر: الظّلم والتظالم وما تصرّف من ذلك.

الرّابع عشر: الظّلمة والظّلام والإظلام وما تصرّف من ذلك.

الخامس عشر: العظم واحد العظام.

السّادس عشر: العظم والعظمة وما اشتقّ من ذلك.

السّابع عشر: الظّهر من الإنسان والدابّة والأرض.

الثّامن عشر: الإظهار والظّهور وما تصرّف من ذلك.

التّاسع عشر: الظّهار مأخوذ من الظّهر.

العشرون: المظاهرة والتّظاهر وما تصرّف من ذلك.

الحادي والعشرون: الظّمأ وما تصرّف منه.

الثاني والعشرون: الغلظ والغلظة وما تصرّف من ذلك.

الثّالث والعشرون: الظّهر والظّهيرة.

الرّابع والعشرون: اليقظة ضدّ النّوم.

الخامس والعشرون: الظّعن.

السّادس والعشرون: الحظر.

السّابع والعشرون: الظّفر.

الثامن والعشرون: الظّفر.

التّاسع والعشرون: اللّفظ.

الثّلاثون: الفظّ.

الحادي والثلاثون: الشّواظ.

الثّاني والثّلاثون: لظى.


قد تأمّلت جميع ورودها في كتاب الله، عزّ وجلّ، خاصّة، وجمعت ذلك وحصرته فوجدت ورودها يشتمل على اثنين وثلاثين فصلا. وأنا شارح جميع ذلك، وذاكر من كلّ فصل ما يتيسر منه وأمكن، من غير أن آتي بجميع ما ورد منه، لما فيما أذكره من ذلك من الدّليل على ما بقي منه.

الفرق بين الضاد والظاء اللغه العربيه القران الكريم الايات القرانيه القوافي 



سنة النشر : 2006م / 1427هـ .
حجم الكتاب عند التحميل : 9.3 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
أبو عمرو الداني - ʻUthmān ibn Saʻīd Dānī

كتب   أبو عمرو الداني أبو عمرو الداني (المتوفي في شوال 444 هـ) المعروف في زمانه بـ ابن الصيرفي عالم قراءات ومُحدّث ومُفسّر أندلسي. ولأبي عمرو الداني عدد من المؤلفات منها «جامع البيان في السبع» و«التيسير في القراءات السبع» و«الاقتصاد في السبع» و«إيجاز البيان في قراءة ورش»❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ جامع البيان في القراءات السبع المشهورة ❝ ❞ المكتفى في الوقف والابتدا ❝ ❞ الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام ❝ ❞ البيان في عد آي القرآن ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ مؤسسة الرسالة ❝ ❞ دار البشائر الإسلامية ❝ ❞ مركز المخطوطات والتراث والوثائق - الكويت ❝ ❱. المزيد..

كتب أبو عمرو الداني
الناشر:
دار البشائر الإسلامية
كتب دار البشائر الإسلامية تأسست دار البشائر الإسلامية عام 1403هـ - 1983م في بيروت عاصمة الطباعة العربية، على يد رائدها الأول ومؤسسها فضيلة الشيخ رمزي سعد الدين دمشقية رحمه الله تعالى، الذي وافاه الأجل عصر يوم الثلاثاء 23 شعبان 1423هـ - تشرين أول 2002م. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الأهداف التربوية السلوكية عند شيخ الإسلام ابن تيمية ❝ ❞ تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم ❝ ❞ بستان العارفين (ط. البشائر) ❝ ❞ شخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة ❝ ❞ الإيضاح في مناسك الحج والعمرة، وعليه الإفصاح على مسائل الإيضاح على مذاهب الأئمة الأربعة وغيرهم ❝ ❞ مصادر الدراسات الإسلامية ونظام المكتبات والمعلومات الجزء الأول : الكتاب والسنة ❝ ❞ كنز الدقائق ❝ ❞ كفاية الأخيار في حل غاية الإختصار (ت: الأنصاري) ❝ ❞ المفاخرات والمناظرات ❝ ❞ كفاية الأخيار في حل غاية الإختصار (ت: الأرناؤوط) ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي ❝ ❞ شمس الدين الذهبي ❝ ❞ أبو زكريا يحي بن شرف النووي ❝ ❞ أبو حامد الغزالى ❝ ❞ جلال الدين السيوطي ❝ ❞ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني ❝ ❞ عبد الله محمد عبيد البغدادي أبو بكر ابن أبي الدنيا ❝ ❞ الامام احمد ابن حنبل ❝ ❞ ابن حجر العسقلاني ❝ ❞ زين الدين محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي ❝ ❞ محمد علي الهاشمي ❝ ❞ أبو عمرو الداني ❝ ❞ أبو بكر الجصاص ❝ ❞ محمد بن جعفر بن ادريس الكتاني ❝ ❞ عبد الحميد كشك ❝ ❞ عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام ❝ ❞ يوسف بن الحسن بن عبد الهادي ابن المبرد ❝ ❞ أحمد العلاونة ❝ ❞ محمد بن أحمد بن سالم السفاريني الحنبلي ❝ ❞ محمود محمد الطناحى ❝ ❞ مكي بن أبي طالب القيسي أبو محمد ❝ ❞ عبد الرحمن بن ناصر السعدي ❝ ❞ عبد الله بن عقيل العقيلي بهاء الدين ❝ ❞ أبي البركات الأنباري ❝ ❞ جمال الدين القاسمي ❝ ❞ ملا علي القاري ❝ ❞ بدر الدين بن جماعة ❝ ❞ مرعي بن يوسف الكرمي ❝ ❞ يوسف عبد الرحمن المرعشلي ❝ ❞ عمر بن علي بن أحمد الأنصاري ابن الملقن سراج الدين أبو حفص ❝ ❞ محمد مرتضى الزبيدي ❝ ❞ محمد بن ناصر العجمي ❝ ❞ أبو زكريا أحمد بن إبراهيم بن محمد الدمشقي الدمياطي المشهور بابن النحاس ❝ ❞ حسن ضياء الدين عتر ❝ ❞ محمد مطيع الحافظ ❝ ❞ ابن طولون ❝ ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ تقي الدين أبو بكر بن محمد الحسينى الحصني ❝ ❞ الدارمي السمرقندي ❝ ❞ عامر حسن صبري ❝ ❞ قاسم علي سعد ❝ ❞ محمد عبد الحى اللكنوى الهندي أبو الحسنات ❝ ❞ أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود حافظ الدين النسفي ❝ ❞ د.سعود بن إبراهيم الشريم ❝ ❞ محمد بن عبد الواحد ضياء الدين المقدسي أبو عبد الله ❝ ❞ د.محمد بن عزوز ❝ ❞ سائد بكداش ❝ ❞ محمد زياد بن عمر التكله ❝ ❞ محمد الحجار ❝ ❞ د. عمر وفيق الداعوق ❝ ❞ زكريا بن محمد الأنصاري أبو يحيى ❝ ❞ شمس الدين السخاوي ❝ ❞ عواد الخلف ❝ ❞ أبو القاسم المقدسي ❝ ❞ تقي الدين السبكي الكبير ❝ ❞ دعبل بن علي الخزاعي ❝ ❞ محمد ياسين بن عيسى الفاداني المكي أبو الفيض ❝ ❞ محمد بن إدريس الشافعي سنجر بن عبد الله الناصري ❝ ❞ محمّد بن عمر الواقدي ❝ ❞ د. محمد محمود أحمد الطرايرة ❝ ❞ عبد الله بن علي بن محمد الشيباني الموصلي ❝ ❞ جميل بن مصطفى بك العظم ❝ ❞ ميلاني كلاين ❝ ❞ سائد بكداش أحمد بن علي بن حجر العسقلاني شهاب الدين أبو الفضل ❝ ❞ محمد حسان الطيار ❝ ❞ محمد بن علي بن ميمون أبو الغنائم النرسي ❝ ❞ عبد الرؤوف بن محمد بن أحمد الكمالي ❝ ❞ أبو بكر بن محمد تقي الدين ❝ ❞ السيد عبد الله الهندي ❝ ❞ فوزية رضا أمين خياط ❝ ❞ سفيان بن سعيد الثوري أحمد بن محمد بن هانيء الأثرم ❝ ❞ إبراهيم بن حرب العسكري السمسار أبو أسحاق أحمد بن محمد بن الحسن بن الشرقي النيسابوري أبو حامد ❝ ❞ عبد الرحمن بن عبد الله البعلي ❝ ❞ محمد حسن هيتو ❝ ❞ بدر الدين الزركشي محمد جمال الدين القاسمي ❝ ❞ رياض عبد الله عبد الهادي ❝ ❞ محمود أحمد ميرة ❝ ❞ قاسم بن محمد الالكتبي ❝ ❞ عبد المحسن بن زبن المطيري ❝ ❞ محمد بن سعيد المؤدب أبو القاسم ❝ ❞ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري ❝ ❞ عبد الحق الاسلامي المغربي ❝ ❞ عبد العزيز الصديق الغماري جمال الدين أبو اليسر ❝ ❞ سليمان بن خلف الباجي أبو الوليد ❝ ❞ لابى محمد عبد الله الترجمان ❝ ❞ د. فتحي محمد الزعبي ❝ ❞ ابن الصلاح النووي ❝ ❞ هادي أحمد فرحان الشجيري ❝ ❞ يوسف بن حسين بن عبد الهادي المقدسي جمال الدين ابن المبرد ❝ ❞ محمد بن عبد الله الرشيد ❝ ❞ عبد الله بن محمد الكندري جاسم صالح الكندري ❝ ❞ علاء الدين علي بن داود بن العطار الشافعي ❝ ❞ عبد الحق عبد الواحد الهاشمي ❝ ❞ الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري ❝ ❞ عبد الباسط بن خليل الملطي ❝ ❞ عبد الغني بن ياسين اللبدي النابلسي ❝ ❞ محمد بن عبد الرحمن العثماني القرشي ❝ ❞ محمد بن أبي بكر المديني الأصبهاني أبو موسى ابن العمادية ❝ ❞ ابن حنبل ابن أبي شيبة الدارقطني ❝ ❞ يوسف بن حسن المقدسي الحنبلي ❝ ❞ كمال الدين أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الرحمن الشافعي ❝ ❞ بهاء الدين المنشىء الارينى ❝ ❞ محمد بن عبد الله التليدي ❝ ❞ سعيد بن أبي عروبة العدوي ❝ ❞ سريج بن يونس البغدادي أبو الحارث ❝ ❞ محمد بن سليمان آل جراح ❝ ❞ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب آل الشيخ ❝ ❞ أبو بكر بن أبي شيبة عثمان بن خواستي العبسي ❝ ❞ القاضي محمد أحمد كنعان ❝ ❞ جمال الدين أحمد بن محمد بن سعيد الغزنوي الحنفي ❝ ❞ حسن بن إبراهيم بن حسن بن محمد البيطار ❝ ❞ ابن سمعون الواعظ، أبو الحسين محمد بن أحمد بن إسماعيل بن عنبس البغدادي ❝ ❞ وديع البستاني ❝ ❱.المزيد.. كتب دار البشائر الإسلامية